ضياع الثقة . . . بين غباء المرأة وحماقتها ) ! ! بقلم : د . وحيد
الفخرانى (
-----------------------------------------------
الثقة الكاملة والمطلقة بين الحبيبين هى العمود الفقرى والركن الأساسى الأول فى بناء العلاقة بينهما . . . والمرأة الغبية الحمقاء وحدها هى التى تأتى بأفعال أو أقوال تخدش هذه الثقة أو تنال منها . . . وكثيراً ما قابلت فى سنوات عمرى نساء غبيات وحمقاوات هدمن علاقات حب قوية ومتينة ،... فى لحظات غباء وحماقة ، وبأفعال أو أقوال كانت على درجة من الغباء والحماقة ، كان من شأنها أن خدشت تلك العلاقات القوية أو شرختها أو هدمتها كلية ، لا لشئ سوى لغبائهن وحماقتهن ، التى فاقت فى السوء والقبح ، كل الرزائل والخطايا ، التى أوجدها الله سبحانه وتعالى ، فى كل البشر ، منذ خلق آدم عليه السلام وجتى قبام الساعة . . . فتباً ثم تباً ثم تباً لكل فتاة أو إمرأة غبية وحمقاء ، هدمت بغبائها وحماقتها ، صرحاً كان ذات يوم من الأيام من أعلى الصروح ، أو قتلت حباً عزيزاً وغالياً ، بكل غباء وحماقة ، لم يخلق الله سبحانه وتعالى لهما من نظير . . فبئس الغبية الحمقاء هى ، وما أتعس الرجل الذى كان ضحية لهذا الغباء وتلك الحماقة . . . .
-----------------------------------------------
الثقة الكاملة والمطلقة بين الحبيبين هى العمود الفقرى والركن الأساسى الأول فى بناء العلاقة بينهما . . . والمرأة الغبية الحمقاء وحدها هى التى تأتى بأفعال أو أقوال تخدش هذه الثقة أو تنال منها . . . وكثيراً ما قابلت فى سنوات عمرى نساء غبيات وحمقاوات هدمن علاقات حب قوية ومتينة ،... فى لحظات غباء وحماقة ، وبأفعال أو أقوال كانت على درجة من الغباء والحماقة ، كان من شأنها أن خدشت تلك العلاقات القوية أو شرختها أو هدمتها كلية ، لا لشئ سوى لغبائهن وحماقتهن ، التى فاقت فى السوء والقبح ، كل الرزائل والخطايا ، التى أوجدها الله سبحانه وتعالى ، فى كل البشر ، منذ خلق آدم عليه السلام وجتى قبام الساعة . . . فتباً ثم تباً ثم تباً لكل فتاة أو إمرأة غبية وحمقاء ، هدمت بغبائها وحماقتها ، صرحاً كان ذات يوم من الأيام من أعلى الصروح ، أو قتلت حباً عزيزاً وغالياً ، بكل غباء وحماقة ، لم يخلق الله سبحانه وتعالى لهما من نظير . . فبئس الغبية الحمقاء هى ، وما أتعس الرجل الذى كان ضحية لهذا الغباء وتلك الحماقة . . . .
وإلى مقال آخر إن شاء الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق